منتدى المسعفين الأحرار
أخي الزائر إن لم تكن عضواً في المنتدى فنحن ندعوك لكي تنظم إلينا كما ندعوكم لزيارة هدا الموقع الجميل http://amcs.wifeo.com
وشكراً تحيات مدير المنتدى
منتدى المسعفين الأحرار
أخي الزائر إن لم تكن عضواً في المنتدى فنحن ندعوك لكي تنظم إلينا كما ندعوكم لزيارة هدا الموقع الجميل http://amcs.wifeo.com
وشكراً تحيات مدير المنتدى
منتدى المسعفين الأحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المسعفين الأحرار


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jamali
نائب المدير العام
نائب المدير العام
jamali


ذكر عدد الرسائل : 319
الدولة : الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس Male_m12
تاريخ التسجيل : 28/05/2007

الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس Empty
مُساهمةموضوع: الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس   الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس Icon_minitimeالثلاثاء 19 أغسطس 2008, 3:57 pm

الكواكب المقدسة



أسطورة الزهرة
هي إلهة الجمال والحب,عشتار العرب , سماها الهنود مايا ,وبهافاني ، والفرس ميترا , والاشوريون أناييتيس, والرومان واليونان فينوس ، ورد في بعض المؤلفات اليونانية والسريانية : أن العرب المجاورين للشام والعراق( ولعلهم الجزريون ) كانوا يعبدونها عند ظهورها وأسموها العزى , وكانت عبادتها قائمة بإستباحة المنكرات وارتكاب القبائح الناشئة عن روح العشق في الطبيعة والبشر مثلتها بابل بعشتار امرأة حسناء عارية فالزهرة حملت معاني البياض والحسن والبر ودعيت عند المنجمين بالسعد الأصغر لأنها دون المشتري وأضافوا إليها الطرب والسرور واللهو فالنظر إليها يوجب الفرح وتخفف عن الناظر إليها حرارة العشق وتثير غريزة الحب، وتذهب الأسطورة إلى أنها فتنت الملائكة لمّا وقع الناس من بعد آدم عليه السلام في الضلال, شرعت الملائكة تطعن في أعمالهم فأراد الله إبتلاء الملائكة فاهبط هاروت وماروت إلى الأرض بعد أن ركّب بهما شهوات الإنس وفي الأرض عرضت لهما امرأة حسناء (هي الزهرة) فابتليا بالمعصية وتطلب منهما تعليمها الكلام الذي تصعد به إلى السماء فعلماها وعرجت به إلى السماء وهناك نسيت الكلام الذي ينزلها فبقيت مكانها وجعلها الله ذلك الكوكب الجميل . الذي يطلع في آخر الليل ويسمى نجمة الصبح .اقسم الله تعالى بها في القرآن الكريم أيضا باسم النجم ( والنجم إذا هوى)أي الثريا إذا سقطت مع الفجر.وتتجلى أسطورتها في الاعتقادات الشعبية أنها تنتقم ممن يلعنها.
أسطورة القمر
تذهب الأسطورة إلى أن للقمر تأثيرا في الكائنات وفي تصرفات الإنسان وقد أتخذه الحميريون إلها ً واتخذوا له صنم على شكل عجل وبيده جوهرة ,أما أعراب الجزيرة فيعتقدون إن بنات الله ثلاث (اللاة والعزى ومناة ) إنما هي إلهات القمر فكان من أحيائهم بنو قمر ،ومن بطونهم بنو قمير. فهل أظهر لبدوي الجزيرة من القمر؟ في حالة اكتماله فيضئ له مضارب أقدامه ، البدوي الذي ما زالت السماء في حله وترحاله مكشوفة بأجرامها وشهبها يسبح في عرضها القمر راميا ً بأشعته الفضية قلب الصحراء حيث يمتزج برمالها العسجدية فتنعكس في نفس ذلك البدوي أنوار الطمأنينة وهو يحدو الإبل في روعة ليالي الصحراء فكيف لا يخشى على قمره حتى من حيتان البحر حيث كان يعتقد أنها تبتلع القمر في حالة خسوفه ونجد اليوم في الذاكرة الجمعية للجزيرة السورية ذلك الخوف على هذا الكوكب الجميل، فهم يقرعون الدفوف مرددين (حوته يامنحوته هدّي قمرنا العالي) ولا يزالون كذلك حتى نهاية الخسوف وبالممارسة غير المسوغة تحولت إلى اعتقاد من قبيل الخرافة . فضلا عن استبشارهم بنوئه فيعولون على شكل هلاله, مستقبلهم وأحوالهم أويتشائمون , فيلوذون بالأدعية اتقاء من شره. وقد ورد ذكر القمر في القرآن الكريم سبع وعشرون مرة، مرتبطة بورود الشمس.

اسطورة الشمس
تكوّن الشمس مع الزهرة و القمر الثالوث الإلهي الوحيد الذي ابتدأت به الديانة العربية الأولى وقد عبد أهل سبأ الشمس بدليل حديث سليمان والهدهد الذي جاء بنبأ لم يحط به . ظن العرب أنها تنتقم من الظالم والمجرم وقد وجدت صور لحمورابي وهو يستلم دستوره قبل نحو عشرين قرنا ً من الإلهة الشمس روحا ً وجسدا ً فظاهرها جسدها أما الروح والبعل ففي داخلها .وقد ارتبطت عبادة الشمس بالعصر الزراعي لكونها إلهة تمنح غلال الأرض وعرفت ببطن الجزيرة وفي الواحات ومساقط الأمطار التي كان يؤمها انتجاعا ً للماء والكلأ أو إيفاء بالنذور وقد خصص لها العرب هيكلا ً ووجدت أسماء كعبد شمس وجاء في بيت شعر لعتبة بن الحارث:
تروحنا من اللعباء* عصرا ً ________فأعجلنا الإلهة أن تؤوبا
وفي تراث الجزيرة السورية يقذف الأطفال بأسنانهم اللبنية باتجاه شمس الضحى وهم يطلبون منها استبدالهم من أسنان أبنائها القوية ضمن طقوس خاصة كما عرف الجزريون إله الشمس (أوتو) الذي أراد لأخته ربة الخصب والجمال (إينانا) الزواج من الراعي (تموز) طمعا ً بلحم الخروف وحليب الماعز لكنها كانت ترغب بالزواج من الفلاح (أنكيدو) طمعا ً بالسنابل لكن تموز بقوة حجته استطاع إقناع (اينانا ) أن تتزوج منه على أن يقايض (أنكيدو) بما لديه من خيرات فتكتمل وليمة العرس ولا زالت حتى يومنا الحاضر مظاهر التنازع بين الفلاح والراعي على خطب ود الأرض ولا أبلغ من العبارة التي تجمع الفلاح بالراعي وتعبر عن علاقتهما التكاملية ( لا تسرح على من كان راعي ولا تفلح على من كان فلاح)مثلا ً للتعبير عن هذا التنازع التاريخي تجسده الأسطورة . فصارمثلا ً يضرب بكل من أتقن عمله على ما يرام .أما ورودات الشمس في القرآن الكريم فثلاث وثلاثون مرة أغلبها مرتبطة بورودات القمر. الأسطورة والخِلاسية: في اللغة خَلَس الشيء من باب ضرب ،و اخْتَلَسَهُ و تَخَلَّسَهُ أي استلبه والاسم بالضم يقال الفرصة خُلسة والنظر الخلس الذي يختلس ساعة بعد ساعة , من قولهم شَعْرٌ مُخْلِسٌ وخَلِيس . والخِلاَسيّ : الولد بَيْنَ أبوين أَسْود وأبيض ، وأن يكون خَلِيساً , أو خِلاَسِيَّة على تقدير حذف الزائدتين , كأنك جمعت خِلاسَاً , والقياس خُلُس مَوْتاً خَالِساً أي يَخْتَلِسُكم على غَفْلة ً ونِساء خُلْساً الخُلْسُ السُّمْر: خلس الشيء,سلبه بمخاتلة وعاجلا وتخالس القوم الشيء تسالبوه أما االخلسة , الفرصة المناسبة ومنه قولهم الخلسة سريعة الفوت , أي أن الفرصة المناسبة تفوت بسرعة من لم يحسن انتهازها (5). ومنها قولنا كلام خلاسي إذا كان مدسوسا خلسةقد نفاجأ عندما نعلم إن العديد من الخلاسيات(6) الأسطورية تسكن ليس فقط الفئات الهامشية من المجتمع ولكن المثقفين أيضا , ويقف المرء مندهشا حيال ظاهرة تستوجب توجيه اهتمامه نحوها بحذر شديد وهو يتحاور مع مجموعة من المثقفين للإجابة على أسئلة قد يعتبرونها مهينة أو ساذجة سيما إذا تعرضت لمواضيع يعدونها من قبيل الاعتقادات الدينية وهم موهومون بها ,كونها دخلت خلسة، فيتغافلون عن الخوض فيها , رغم عدم قدرة أي منهم البرهان عليها أو الاعتراف أنها أدخلت على التراث العربي عن طريق اسرائيليات كعب الأحبار(7) وأمثاله , كم يندهش المرء وهو يكتشف إن الأسطورة تسكن المثقف بالقدر الذي تسكن فيه الفئات الهامشية ونأسف كثيرا للخلط بين الأسطورة والخرافة والخلاسية ،ففي الوقت الذي ابتلي فيه تراثنا العربي بخلاسيات و خرافات إسرائيلية أو تفسيرات بين غبية ومشبوهة لظواهر الحياة والدين ، نجد في الجانب المقابل الأسطورة في كونها معطى حضاري تشدنا إليها بقوة إنها تتجسد فينا وتتقمصنا من حيث لا ندري , أو ربما لأن البيئة الاجتماعية العربية هي بيئة واحدة لذا من الطبيعي أن تكون منسجمة فالمدينة العربية في الأغلب هي مدينة ريفية والبيئة الزراعية هي البيئة الغالبة ومن جهة أخرى فلأن الأسطورة في مداها التاريخي تشكل بنية معرفية ثقافية قلنا بضرورتها في حفظ الإرث الحضاري للأمة ومنحها قوة التثبيت , تلك القوة الآتية من التواتر الشفا هي, قلما نتساءل عن سر توضعها في عاداتنا أو ممارساتنا ولم نشأ يوما الانتباه إلى سر استمرارها وتمسكنا بها وتثبيتها في أنفسنا وخافيتنا وقد تدلنا النتائج المهمة لذلك التثبيت النفسي للأسطورة عند أخذ عينات من أسماء العلم المتداولة ودراسة التوضعات الأسطورية فيها (ففضلا عن انعكاس الورودات المقدسة لهذه الكواكب في القرآن الكريم ) كانت الورودات الأسطورية لأنها سابقة له في الزمان،مثل ( شمسه) وعلاقته باله الشمس ( أوتو ) عند الجزريين أو الإلهة الشمس في العصر الزراعي التي تقبل النذور وما التسمي باسمها إلا ضرب من هذه النذور كما عرف اسم (زهرة ) تيمنا بإلهة الجمال والحب (عشتار العرب) ألا تسمع المرأة الجزريه وهي تردّ على من يعيب ولدها في جماله بكلمة (عشتو) ؟إنها بهذه اللفظة تستدعي عشتار من لا وعيها استنجادا بالربة القديمة التي منحت الجمال لولدها ، ولعل القمر كان له الحظ الأوفر من هذه التجليات ذلك لما ذهبت إليه الأسطورة إلى أن له تأثير في الكائنات وتجسد هذا التأثير في ضروب مختلفة من الأسماء, مثل : قمر وكمرة ,وهلال وهلالة ، وبدر وبدرية ، وبدران،أما ورود الألف والنون مع اسم بدران فيؤكد ما زعمنا به تماما إذا علمنا أن (آن)صيغة عرفت في حوض النهرين في الألف الرابعة قبل الميلاد ترمز للقوة والسلطة المطلقة التي في السماء ( الله بمفهومنا ) وعلى هذه الصيغة عرفت أسماء كثيرة مثل عدنان وقحطان وأسماء أماكن كظهران وهمدان لارتباطها ب (آن) المقدس العلوي( الله ) ويشفع لموافقتنا على هذا الرأي تعدد الأسماء التي عرف بها الله عبر التاريخ (Cool, كما عرفت أسماء شتى مثل : ثريا ، وكوكب , وسهيل وسهيلة،ونجم , أما النجم فهو الثريا بدليل قول العرب : إذا طلع النجم فالبرد في هدم . وقالوا : طلع النجم عشاء ابتغى الراعي كساء . وقالوا : طلع النجم غديةابتغى الراعي شكيّة (القربة) وقال عمر بن أبي ربيعة : في مقاربة بديعة
أحسن النجم في السماء الثريا والثريا في الأرض زين النساء
ومن التجليات الأكثر وضوحا ما نجده في تلك التوضعات الخافية فيفصح عنها بعبارة ترد ضمن سياق حديث عابر يقفز من اللاشعور من النفس الخافية إلى واعية تتجسد في تصرف أو على هيئة قناعة سلوكية أو دينية أو ما شابه،فترد على أنها من البديهيات غير القابلة حتى لمجرد النقاش ، فالدلائل تشير إلى نسب مرتفعة من المثقفين أفصحوا عن رفضهم الذهاب ليلا إلى المقبرة بدعوى أن المقابر هي سكنى الجن وهم يعتقدون فعلا أن( عبقر ) هي قرى الجن الموجودة في المقابر والتلال , كما أن أعدادا لابأس بها من شرائح مختلفة لا يغتسلون مساء ولاسيما ليلة الأربعاء لما يعتقدون أن الجن يظهر في هذه الأوقات وتتجسد هذه التجليات في الامتناع عن سح الماء الحار مساء إلي الخارج،قبل قراءة مجموعة من التعاويذ الخاصة ومن ضروب ذلك امتناع العروسين عن الاغتسال لمدة أسبوع من ليلة الزفاف خشية أن يصابا بمرض ( أبو العرسي) وتحدّث البعض عن أسطورة زواج الإنسان من الجنيات على أنها وقائع تاريخية وذكروا أسماء من فعلوا هذا ،نفسرها على أنها مجرد خلاسية مختلطة بالأسطورة ومتوضعة في المخيال الجمعي , وأتيه من مصادر المخيال الروائي الشفاهي تثبتت في المرحلة الطفلية عبر ما يعرف بحكايا الجدات (السالوفة )أو من كتب التراث الملوثة بالإسرائيليات يشفع لزعمنا هذا ورود اعتقادات غريبة مثل إمكانية التعايش مع السعالي فهي مصدر البركة إذا سكنت عنابر المؤن وحظائر الماشية والمطابخ وعن خلاسيات متعددة تنم عن هذاالخلط بوضوح، في المقابل نجد في الذاكرة الجمعية العربية توضعات أسطورية عديدة تفصح للدارس عن بيئة حضارية عربية راشدة،كون الأسطورة لا تصنع بين ليلة وضحاها ،فهي تراكم من الخبرات والمعارف لدى شعب ما ،وقد تتناقل إلى غير ه من الشعوب بالتثاقف وهذا برأينا ما جعل علماء ودارسي الميثيولوجيا ومنهم (شتراوس) ينسبون الأسطورة إلى التراث العالمي الإنساني بدل تخصيصها لشعب دون غيره ،وهذا الإسناد جائز علميا فهناك أساطير تخص شعبا دون غيره إلي جانب الأساطير الإنسانية التي اكتسبت صفتها العالمية ، بسبب انتقال ومداورة الثقافة عن طريق الانتقال بالترجمة والاختلاط التجاري وحتى الحروب فصاغتها كل جماعة بشرية بما يلائم بيئتها وثقافتها كما أن تخصيص الأسطورة لبيئتها لا يجافي العلم كما لا يؤدي إلى أذية فكرية فلكل شعب خصوصيته الحضارية التاريخية وثقافته التي تعبر عن كينونته،وبالتالي نعتقد أن الشعوب الهجينة والأمم المختلقة قد تتاجر بهذه المقولة لصالح التزوير التاريخي عبر الاتكاء على حضارات الأمم الحية فتصنع لنفسها تراثا وتاريخا وحضارة استنادا إلى هذه المقولات العالمية فالتوراة مثلا هو مجموعة أساطير مسروقة من البابليين،إذا نحن نرى من الأولى نسب الأسطورة إلى بيئتها وهذا برأينا يفسح المجالات الرحبة للباحثين لتصويب مسارات الانحراف المنهجي الذي يلح في الاشتغال به عدونا الصهيوني عبر اختلاق تاريخ وحقوق مرجعيتها الأسطورة المسروقة أو المختلقة.والتنقيب في ساحات وتحت أسوار المسجد الأقصى من أمثلة ذلك اللهاث البائس ومنها أيضا التوجه الجاد نحو تزييف الأسطورة العربية عبر دس الكتب الرخيصة في موضوعات التراث فجعلوا نسب بلقيس للجن, وخلقوا المسيح عليه السلام من عطسة آدم ,وكلما سمعت متحدثا يستشهد بعابد من بني إسرائيل ..الخ فذاك ضرب من الخِلاسية لليهود الدور الأساس بحشره في ثقافتنا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هلالي
نائب المديرالعام
نائب المديرالعام
هلالي


ذكر عدد الرسائل : 480
الدولة : الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس Male_m12
تاريخ التسجيل : 27/04/2007

الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس   الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس Icon_minitimeالثلاثاء 02 سبتمبر 2008, 12:51 am

الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس D9w60211



الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس 188_1172376449


أخي jamali






الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس 0910
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكواكب المقدسة: الزهرة، القمر، الشمس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المسعفين الأحرار :: 
المنتدى الأدبى
 :: قسم الأساطير والملاحم
-
انتقل الى: